وتظاهر المئات من العمانيين الباحثين عن عمل في عدة مدن وبلدات، بما في ذلك مدينة صحار الساحلية الشمالية ومنطقة صلالة السياحية الجنوبية، وهما بؤرتان ساخنتان في الاضطرابات التي تشكل التحدي الأكبر حتى الآن للحاكم الجديد السلطان هيثم.
ويبدو أن الاحتجاجات تراجعت بعد أن أطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع واعتقلت عشرات الأشخاص، لكن حركة المعارضة توحي بأن عمان ربما تجد صعوبة في جهودها لاحتواء عجز الموازنة وفرض إجراءات تقشفية.
وقال ناشطون إن السلطات أفرجت عن عشرات المحتجين بينهم الناشط البارز إبراهيم البلوشي، أحد قادة الحراك الاحتجاجي في مدينة صحار.
جدتها سهلت له المهمّة.. تأجيل محاكمة المتهم باغتصاب طفلة حلوان المعاقة إلى 10 يونيو
تصريح سوداني جديد بشأن سد النهضة: دعمناه منذ البداية.. وإثيوبيا غيرت موقفها فجأة
رئيس الوزراء لأهالي الريف: «كفانا بناء عشوائي.. الدولة لن تسمح بذلك مرة أخرى»
أي تصرف سلبى للمواطن يُضر به أولاً قبل الدولة.. رئيس الوزراء يوجه 3 رسائل مهمة للمصريين
بتاريخ: 2021-06-02
شكرا لك
The Dog Lover Guide
0 Comments